في الوقت الذي ننتظر فيه من الأمانة التطوير الحقيقي للمنطقة وتلافي ملاحظات وسلبيات عانينا منها كثيراً وفي جميع الخدمات وفي الوقت الذي ننتظر فيه كذلك تفاعل الإدارات ذات العلاقة وربما المرور الأقرب للشراكة مع الأمانة  لكون كلاً منهم مسئول عن الشارع الحركي والمروري مع ما ينشده سمو الأمير عبدا لعزيز وعلى أرض الواقع  بعيداً عن التطبيل والتهويل والتحريف والتهويل واصلت الأمانة والمرور بكل اقتدار إضافة شارع المليحان عند التقائه بنادي الطائي من ضمن عجائب الدنيا السبع وأضحوكة هذا الأسبوع وربما الاستعجال بالظهور أمام المناشدات الدائمة للمواطنين عن الملاحظات وفي جميع الأحياء جعلهم يستعجلون بهذا التصميم الخطر والذي لو سألت عن الصح والخطاء فيه  بدوي في الصحراء لأجابك بكلمة (خطاء)
فمن غير المنطق أن يقص شارع بمسارين يشق حي صديان الغربي شماله إلى جنوبه بهذه الطريقة العقيمة ويهدي من صمم ذلك (طبق بكفن) لجميع سالكي هذا الطريق.
ومن غير المعقول أن يلزم المرور والأمانة الصمت أمام أخطاء مهندسين (راقت) لهم لعبة إيصال التقاطعات المشهورة دون مراعاة للأخطار التي تحدق بالناس والذي أقسم بالله صادقاً بأن وجه السعد لايرضيه ذلك  فهذا التصميم خطاء فادح وفيه من الحلول العشرات وربما وضع إشارة أو دوار مصغر هو المناسب بدلاً من أن يأتي صاحب السيارة بسرعة معينة
ويتفا جاء بإجباره على النزول يميناً ثم يساراً وقد أكل قبلها مطبين اصطناعيين  فالمدارس قادمة وهذا الشارع فيه عدد من المدارس للجاليات بالإضافة إلى نادي الطائي وعدد من المدارس الحكومية فالعيب بالاستمرار بمثل هذا الأخطاء الشنيعة وليس بالتراجع عن الخطاء  حفظ الله الأمير ذرأ المستجير بعد الله من أي خطاء يضر (الديرة) وساكنيها