هيام اليافعي ( صحيفة عين حائل الإخبارية )
بداية موافقة كامشروع نسائي ومحاربه البطاله لدى الإناث وليس الذكور فقط ولكن لابد من السؤال والاهتمام براحه الموظفات وهل بعد السؤال نستطيع تلبية متطلباتهن؟! هذا ما سوف نعرفه من موقع الحدث ومع صحيفة عين حائل بالحوار الذي قامت به مع عدد من الموظفات كانت على النحو الأتي:
الموظفة ياسمين قائله:
أنا معهم منذو بداية التطبيق وكان العمل مريح لي لأنه يتناسب معي كأنثى محل المكياج كبير وواسع يأخذ اربع أو خمس موظفات وايضاً المحل مغطى من الداخل ويمنع احتكاكنا بالرجال وكنت مرتاحه جداً ولكن ماحدث الأن تغيير كبير من زيادت الموظفات في الاسواق وعادي لكن يكون المحل صغير ويعمل به أكثر من ثلاث هنا المشكله وايضاً انخفاض بالرواتب بعدما كانت مرتفعة .
الموظفة عهود تقول:
المحلات التي تقع على الشارع العام العمل بها يسبب لنا الاحرأج لأن المالك يطلب مننا جذب الزبائن كما يفعل ألعامل الأجنبي وهذا صعب جداً علينا كوننا نساء وبالتالي ينزعج المالك مننا لعدم البيع يوم او يومين
اما مها فكان قولها:
أنا في محل مكسرات وحلويات أعاني من ترتيب البضائع في الرفوف بعد أستلامها من الموزع وهي عبارة عن كراتين ثقيله والأماكن مرتفعه واضطر للاستعانة بعامل وأدفع له من جيبي الخاص حتى يقوم هو بهذا العمل الشاق
ولو يسمح لنا با احضار الخادمة من المنزل لكي تقوم بمساعدتي أمر جيد أو العامل الذي يرتب البضائع يدفع له المالك وليس احنا لأننا وبصراحة نحتاج راتب الوظيفه لسد الكثير من احتياجاتنا اليومية .
وأمل تقول:
لا يعلم من حولي بأني أعمل بالسوق بسبب وضعي الأجتماعي وحالياً يسبب لي الاحراج ومستقبلاً قد أتخطى هذاء الخجل وأكون فخورة بعملي أعمل فتره واحدة وأتمنى (انجازة )نحتاج ليوم راحة في الأسبوع وزيادة في الراتب وكل شي بخير ولله الحمد والفضل والمنه.
” صحيفة عين حائل ” تبارك للموظفات كفاحهن وتحييهم وتشيد بامجهودهن في سبيل توفيرلقمة عيش نظيفة تبعد المرأة عن التسول وتحفظ لها حقوقها في ألعمل ومن هنا نوجه النداء بمتطلبات الموظفات .
5 pings