في الوقت الذي يعتبر فيه سموك رعاك الله بأن (الإعلام بثلاثيته المكتوب والمسموع والمرئيّ… المرآة لسموك وللمنطقة وعندما يرى فيه الأمير عبدالعزيز بن سعد بأنه العمل الذي يخدم المنطقة
 إلا أن مايحز بالنفس (سمو الأمير ) إن بعض الإدارات الحكومية بالمنطقة ورغم ما يرصده أحد الزملاء الإعلاميين في أي صحيفة كانت الكترونية أو ورقية (من ملاحظات تهم المنطقة والمواطن والمقيم فيها ويقوم بتوثيقه بالكلمة والصورة وينشره للمصلحة العامة من مبدأ إن الإعلام العين الثالثة(كذلك)  للمسئولين وللإدارات الحكومية
تتجاهل الرد والتوضيح رغم وجود متحدثيها الرسميين وعلاقاتها العامة ويتبع مسئوليها (التطنيش التأديبي) والذي يهدف إلى عناد كاتب الخبر لعله لا يفكر بنشر مثل هذه الملاحظات وهذا يكثر في بعض إدارت المنطقة دون تحديد للأسماء ومنهم من يقوم(بطريقة ذر الرماد بالعيون )

بالاتصال بعد عشرات الأيام من نشر الموضوع وعلى كاتب الخبر (نفسه) مستفسراً ومبيناً له ربع من الإجابة وعندما تطالبهم بالرد بنفس الصحيفة يتجاهلونك فلا هم (وضحوا ولا هم صلحوا ) ولكون الكثيرمن زملاء المهنة أتبعوا المقولة  (من صبر ظفر )فأننا صبرنا حتى ظفرنا بمقولة سموك ليفتح الباب لنا لمخاطبتك أملين أن تغير بعض هذه الإدارات سياستها حول ماينشره الإعلام الحائلي ويتم التفاعل معه بما يتطلبه الموقف لديهم وعدم التهميش لأن المصلحة العامة فوق الجميع .

                    وفق الله سموكم لما يحبه ويرضاه وسدد على الخير خطاكم