شدد الشيخ عائض القرني على أهمية توجيه الشباب ونصحهم، ملقياً باللوم على المشايخ والدعاة لعدم نزولهم من المنابر والذهاب للشباب في أنديتهم ومواقعهم، كون أن دينهم يلزمهم بالدعوة في كل مكان، وأضاف مازحاً بأن الأندية التي أوقفت محاضراته “عاقبها الله بالهزائم”.
و القرني رفض الإفصاح عن ميوله الرياضية، إلا أنه أكد أهمية نبذ التعصب الرياضي، داعياً إلى تطبيق مفهوم “الروح الرياضية”، مبيناً أن الداعية مطالب بنشر التسامح عند حضوره المناسبات الرياضية.
يذكر أن حديث الشيخ القرني جاء عقب حضوره الاحتفال بالزواج الخامس لذوي الإعاقة الذي أقيم بنادي الهلال تحت رعاية الأمير تركي بن عبدالله، أمير الرياض.