• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > طباخ التمر
الدكتور / عثمان العامر

Learn more
  • ثوار بلا قضية
  • سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة
  • تعليق الدراسة غداً !؟
  • بيبي فاطمة
Read more

طباخ التمر

+ = -

[ALIGN=CENTER]
[COLOR=firebrick]طباخ التمر [/COLOR]

عندما تشتد حرارة الشمس، ويعلو الناس غيمةُ آخر النهار، وتزيد الرطوبة في المناطق الساحلية، يجزم الزُراع أن ما يعرف في قاموسهم التخصصي بـموسم “طباخ التمر” قد حل، وهو بعد إرادة الله سبب لتحول البسر إلى رطب، وأهل الدراية في هذا يقولون إنه في هذا العام سيبدأ مع بداية العشر الأواخر من رمضان في جل مناطق المملكة إلا ما ندر، ولذا، فهم يعتقدون أن ما هو موجود في السوق اليوم مضر بالصحة وسبب رئيس من أسباب مرض السرطان القاتل -لا سمح الله- لأنه قبل وقته، وعملية التحول تمت بتدخل بشري من أجل جلبه للسوق مع أول الناس، وفي مطلع هذا الشهر العظيم، وذلك من أجل الكسب المادي البين -طبعاً- حتى ولو على حساب صحة الناس وسلامتهم !!، وهذا غش واضح، وحرمته معلومة من الدين بالضرورة.

أسمع مثل غيري حديث الناس اليوم من أن هناك شريحة من المزارعين أو العمال الذين يستأجرون المزارع ويعملون بها من الباطن كانوا في الأعوام السابقة يضعون على “قنيان البسر” الخوص ويحرقون ما حوله حتى يتأثر بشدة الحرارة فيتغير لونه وشكله قبل نضجه الحقيقي، وفي هذا العام تناقل الكثير منا عبر المواقع وقنوات التواصل الاجتماعي “تويتر والفيس بوك والقروبات” خبر خطير،، موجزه أن الرطب الموجود في السوق والمجلوب من المدينة المنورة تحديداً قد أحرق بمادة الكبريت حتى يصير رطباً يمكن بيعه في السوق!!،، ولم يقف الأمر عند كلام العامة والتغريدات اليومية بل تعداه إلى الأطباء وأهل الاختصاص؛ فهذا الدكتور فهد الخضيري، أستاذ وعالم الأبحاث في تخصص المسرطنات بمستشفى الملك فيصل التخصصي، يحذر من تناول البلح الرطب المتواجد هذه الأيام بالمملكة لما له من أضرار صحية متيقنة وآثار مستقبلية قاتلة.

ونص ما قال: “... إن هنالك عمالة من ضعاف النفوس تقوم بالتلاعب والغش عبر معالجة البلح الأخضر بالأحماض والكبريت الأصفر ليتحول بشكل سريع إلى رطب ثم يبيعونه قبل الموسم وبأغلى الأسعار حيث يتبقى أثر الكبريت على قمع التمر وغلافه.

ولكي تتأكد من أن الرطب طبيعي ولم تتم معالجته فإنني أنصح بعدم تناوله إلا بعد موسم (طباخ التمر) الذي يصادف العشر الأواخر من رمضان وتحديداً يوم 23 الموافق لنهاية شهر يوليو، وهو وقت النضج الطبيعي أما ما قبله فهو معالج.

واستثنى الخضيري حسب صحيفة “الرياض” من ذلك التمور النادرة في بعض المناطق التي اشتهرت بأن تمورها تنضج قبل ذلك بعدة أسابيع أو أيام وهي معروفة لدى المختصين بالنخيل وكبار السن، وأضاف قوله : ينبغي معرفة تلك الأنواع التي تنضج قبل يوليو لاستثنائها من هذه القاعدة، مضيفاً أن بعض المناطق يصبح التمر فيها رطباً قبل مناطق أخرى وعليه فلكل منطقة موسمها الخاص بها”.

إن كان هذا الكلام صحيحاً، والخطورة متيقنة فأين حماية المستهلك ووزارة التجارة ؟!، بل قبل هذا وذاك أين استشعار رقابة الله، ولماذا غاب الضمير الإنساني عن أهل وسكان خير الديار “طيبة الطيبة”، وهل أجساد الناس وأرواحهم رخيصة إلى هذه الدرجة!!؟

لقد صارت الأمراض تسوق وتباع في ديارنا، والأطفال ينحرون داخل بيوتنا على يد الأثيوبيات، ومن هم على الأسرة البيضاء يطلبون الشفاء من الله ثم في مظانها الرئيسة ببلادنا المباركة “المستشفيات والمستوصفات” يموتون جراء أخطاء طبيبة متكررة وغير مسببة بأسباب معقولة وعلمية صحيحة، والسؤال بعد كل هذا.. ترى لماذا كل هذا يحدث، وإلى متى، ومن المسئول، ولماذا نحن صامتون ونحن ننتظر القادم المجهول؟!، هل هذا هو العقل الذي أنتجه النفط أم أن إيماننا بالقضاء والقدر جعلنا نلغي عن ذاكرتنا أمر ربنا بوجوب الأخذ بالأسباب وعدم تركها توكلاً على الله فهو تواكل لا توكل؟.

أتمنى أن نصل إلى مرحلة النضج العقلي الذي يقلل مساحة فاعلية العاطفة فيما حقه التعقل لا التعجل، دمتم بخير ووقانا وإياكم شر الأمراض والأدواء والأسقام.. وإلى لقاء والسلام. [/ALIGN]

[COLOR=blue]د.عثمان بن صالح العامر
" صحيفة عين حائل الاخبارية "[/COLOR]

wp_get_shortlink()/10073

طباخ التمر

26/07/2013
الدكتور / عثمان العامر
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 153074

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/10073/

Older posts Newer posts
طباخ التمر
أصحاب الفتاوي
طباخ التمر
وجدتها ... وجدتها !!!

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press