• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > طلاب يصححون إجابات زملائهم

Learn more
  • 🔴نقش علقان …
  • 🔴بقلم الدكتور ،، طالب الرشيدي ( بكم تشتري ذنوب عامين )
  • جمعية ارشدني ،،،
  • ( مقابلة ولي العهد مع قناة فوكس نيوز)
  • ( قصيدة وطنية )
Read more

طلاب يصححون إجابات زملائهم

+ = -

[ALIGN=CENTER][COLOR=red]طلاب يصححون إجابات زملائهم [/COLOR]

في موسم الامتحانات يتضاعف الجهد المطلوب من المدرسين والمدرسات فيسهرون الليالي لتصحيح الإجابات وفي الصباح تجدهم في قاعات الامتحانات يعملون على مراقبة الطلاب والطالبات أثناء أدائهم الامتحانات، وهم في نهاية هذا الموسم يحرصون على أن يقدموا نتائجهم في موعد محدد، حرصاً على إعلان النتائج للطلاب والطالبات الذين ينتظرونها بفارغ الصبر .

بعض المدرسين والمدرسات، للأسف الشديد، يقومون بالتنسيق مع آخرين قد يكونون من أقربائهم أو من أصدقائهم أو غيرها من الجهات الأخرى التي لا علاقة لها بالجهة التي يعمل فيها هذا المدرس وذلك لمساعدتهم في تصحيح أوراق الإجابات، خصوصاً الأسئلة التي تقوم على مبدأ اختيار إحدى الإجابات أو وضع علامة صح أو خطأ أو غيرها من نماذج الأسئلة التي لا تتطلب وضع إجابات طويلة أو عمليات رياضية تحتاج إلى قراءة وتدبر وتمعن لإعطاء الدرجة الصحيحة، فهم يقومون بعمل صورة من الإجابة النموذجية وتقديمها لمن حولهم لمساعدتهم في التصحيح من خلال مقارنة تلك الإجابة النموذجية بإجابات الطلاب.

والبعض يستعين بهؤلاء في تجميع درجات الإجابات على الأسئلة، فتراه يقوم بتوزيع أوراق الإجابات على عدد ممن حوله ويطلب منهم أن يقوموا بمساعدته في تجميع الدرجات للأسئلة الموجودة في ورقة الإجابة ووضعها، والبعض الآخر تجده يطلب من آخرين أن يقوموا برصد الدرجات في السجلات ونقلها من أوراق الإجابات إلى الكشوف، وهكذا تجد كثيراً من القصص التي تسمع عنها تارة وتراها بعينك تارة أخرى.

ومع التقدير والإجلال لدور المعلم ومكانته وما يقدمه من جهد كبير، إلا أنه بهذا التصرف يقضي على كثير من المبادئ والأسس التي تقوم عليها العملية التعليمية والتربوية، ولكم أن تتخيلوا أن بعض من تسند إليهم مثل هذه المهام من قبل بعض المعلمين هم من طلاب المرحلة المتوسطة أو حتى الابتدائية، وقد يفيد بعض هؤلاء المعلمين أن هؤلاء المساعدين دورهم فقط في الرصد وهم لا يتدخلون في أي شيء آخر، وأن هناك مراجعة وتدقيقاً من قبلهم لما يتم تدوينه، لكني أعتقد أن القضية قضية مبدأ، وأرجو من هذا المعلم أن يتخيل ما شعور هذا الطالب الذي سهر الليالي وبقي يذاكر طوال الفصل الدراسي عندما يعرف أن من يقوم بتصحيح ورقة الإجابة لديه هو طالب في المرحلة الابتدائية؟ وهل يضمن هذا المعلم ألا يقوم هذا الطالب بالتحدث مع زملائه في المدرسة ليخبرهم أنه قام بتصحيح أوراق إجابات طلاب في مدرسة أو كلية أو حتى جامعة؟

إنها أمانة ومسؤولية أتمنى من بعض المعلمين الذين يسلكون هذا المسلك أن يعيدوا النظر في مثل هذا الأسلوب الذي وإن ظنوا أنه يساعدهم على توفير أوقاتهم، إلا أنه في المقابل يقتل كل شعور بالمصداقية والثقة بنفوس الطلاب.

إن موسم الامتحانات موسم حساس يجب أن يراعي فيه المعلمون كثيراً من الأمور وفي مقدمتها أوراق الإجابات ومن قبلها الأسئلة التي قد يستغل البعض تصرفات بعض المعلمين في تسريبها ونشرها أو حتى بيعها، وكثيراً ما نسمع بين فترة وأخرى وجود مثل هذه الأحداث، ولعل آخرها قيام مدير إحدى الجامعات بتشكيل لجنة للتحقيق في واقعة تغيير أسئلة بحجة تسريبها قبل الامتحانات.

ما يحدث للمعلمين والمعلمات قد يحتاج إلى إعادة نظر وتقييم، فبعضهم مطلوب منه أن يقوم بتصحيح أوراق الامتحانات ورصد النتائج لمئات من الطلاب في وقت ضيق وقصير، ما قد يضطره للجوء إلى مثل هذه الأساليب والتصرفات غير المقبولة وهذا ليس عذراً للمعلم، ولكني أعتقد أن مثل هذه الحالات موجودة وتحتاج إلى دراسة وتقييم وعلاج حتى لا تنتشر وتطور إلى أن تصبح ظاهرة في المستقبل، لا سمح الله.[/ALIGN]
[ALIGN=RIGHT][COLOR=blue]إبراهيم محمد باداود [/COLOR][/ALIGN]

wp_get_shortlink()/103

طلاب يصححون إجابات زملائهم

17/07/2009
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 3929309

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/103/

Older posts Newer posts
طلاب يصححون إجابات زملائهم
الواقع المر
طلاب يصححون إجابات زملائهم
منهي تحبك؟

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press