• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة
الدكتور / عثمان العامر

Learn more
  • ثوار بلا قضية
  • تعليق الدراسة غداً !؟
  • بيبي فاطمة
  • طباخ التمر
Read more

سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة

+ = -

[ALIGN=CENTER][COLOR=red]سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة «طال عمرك»[/COLOR]

يقول وفقه الله: (... في يوم من الأيام دخل علي على غير العادة حارس البوابة الرئيسية للإدارة العامة للتربية والتعليم، وبعد أن سلم وصبح بادرني بالاعتذار ثم أردف قائلاً: « دكتور.. فيه واحد عند البوابة الخارجية يسأل عن مكتبك، يقول وين مكتب مدير التعليم، وواضح أنه غير طبيعي - يقولها وهو يشيح بوجهه ويتردد في النطق بها- سألته: كيف غير طبيعي؟، فقال: ما أدري جاي قبل تداوم الناس، وشكله مرتبك، ولا أحببت أخليه يصعد لوحده ويدخل عليك والمكتب ما فيه أحد.. سألته عن هيئته وأسلوبه وسنه، ثم طلبت منه أن يسمح له بالدخول ويكون في المكتب المجاور حتى يأتي أحد الموظفين.. وبالفعل دخل الشاب وكان كما قال عنه الزميل، جلس قريباً مني، ثم تحدث عن نفسه قائلاً: «شف يا المدير أنا كنت أدرس عندكم بالصف الثاني المتوسط قبل عشر سنين، وكان يدرسنا مادة القواعد الأستاذ... الله لا يذكره بالخير، وهو الآن مشرف تربوي، أبيك تفصله، لأنه قومن أحل على السبورة، وكنت أكتب الجواب وما دريت إلا ضاربن كف وأنا سارح.. توقفت عن الكتابة وصار وجهي للطلاب، ويضربن ثاني بقوه وأطيح على الأرض ويطيح شماغي، ويضحك كل الفصل، أنا لحظتها انقهرت لكن ما أدري وش أسوي، رجعت للبيت والموقف معي، عجزت أنساه، ضحكات الطلاب ترن براسي، وأحس بالألم الشديد، ما اقدر أقول لأبوي لأنه رايح يحط اللوم علي، صرت في صراع نفسي صعب، بدأت أكره المدرسة، أكره الأستاذ، أعيش بمعزل عن زملائي في الصف الذين ضحكوا وسخروا مني لحظة سقوطي على الأرض.. فكرت بالانتقام من هذا المعلم ولكنني عاجز عن إلحاق الأذى به فهو أكبر مني بكثير، فكرت بالانتحار فأنا في النهاية إنسان لا يستحق التقدير، قررت أخيراً أن أترك المدرسة، وبالفعل كنت أخرج من البيت على أنني ذاهب للدرس وما أن أقبل على مبنى المدرسة حتى أصاب بهلع وخوف شديد، حتى كانت النهاية المؤلمة التي كنت لا أتمناها لأحد فضلاً عني لأنني كنت شاطر وكنت أتمنى أن أكون إذا كبرت شيء يتنومس به أبوي عند ربعه وقبيلته وتفخر فيه أمي.. لقد تركت المدرسة ومع نهاية ذلك العام الدراسي السيئ أغلقت ملف الدراسة بشكل كامل جراء هذا الموقف الذي قلت لك.. بعد ثلاث سنوات من البقاء بالبيت سجلت عسكري ، وأنا الآن أعمل في الشمال، كل من معي يباشرون العمل في الميدان إلا أنا فأجلس في العزبة أطبخ لهم وأغسل حتى أضمن لقمة العيش.. أنا هناك أعمل ولكنني بصدق لا أعمل، لا يسمحولي القيام بأي شيء، لا يعطونن ذخيرة ولا أمسك سلاح أو أقبض على أحد، وزوجتي عند أهلها هنا.. أبشرك يا المدير اليوم بعد الفجر جاءني ولد، أول مولود الحمد لله، ويبي يدعونن الناس من اليوم أبو... فرحت به كثيراً وجيت من المستشفى بعد ما شفته لمكتبك على طول، أبي أقول لك تره يا لمدير أمانة في عنقك إلى يوم الدين، لا تخلي مثل الأستاذ... يدرسه ويضربه ويهين كرامته فيصير له مثل ما صار لي ويكره المدرسة، أبيه يصير دكتور يعالج الناس.
وقبل سنوات لا أذكر بالتحديد كم هي، ركبت مع مواطن بسيط جداً بسيارته الصغيرة من جوار الحرم المكي إلى جدة، وكالمعتاد تجاذبنا الحديث وتعرفنا على بعض، وما أن عرف أنني في التربية والتعليم حتى قال لي سائلاً: يا أستاذ تصدق الأطفال مشكلة، أنا الآن عندي ولد أكبر أولادي، أبي أدخله المدرسة، بس أنا وأمه محتارين، وين ندرسه، ودنا مدرسة كويسة، نبيه يطلع صح، والمشكلة أن أولاد اليوم غير، أول حنا ما نعرف مثل ما يعرفون، الولد اليوم ما يعرف كلمة عيب، المدرسة تعلمه الأشياء اللي مو كويسه، وأهم شي عندي أنا وأمه أنه يطلع صح، ما أبي يتمرمط مثلي، مثل ما أنت شايف، حياتي شقاء وتعب وبهذله، وأولاد عمي اللي درسوا وشقيوا أول عمرهم مرتاحين الآن!!
ومما أذكر من الحكايات أن هناك معلما كان كثير الغياب والتلاعب لأسباب لا تخفى، وبعد أن تم التحقيق معه من قبل اللجان المختصة كان من ضمن التوصيات نقله إلى جهة أخرى تختلف تماماً عن الدائرة التي كان فيها من قبل لعله أن يتحسن ويلتزم، وأثناء الجولات الميدانية ومتابعته الشخصية من قبل مركز الإشراف وجد أنه ما زال على حاله التي كان عليها، ولذلك أوصي بإعادته إلى الجهة التي كان فيها من قبل عقاباً له ومحاولة أخيرة لعلاج حاله.. وما أن علم أهل هذه القرية التي سيعود لها حتى حضر أحدهم إلى مقر الإدارة العامة للتربية والتعليم طالباً مقابلة مديرها، وفور دخوله المكتب والسلام على من فيه حتى قال: سمعنا أن المدرس... يبي يرجع للمدرسة بعد ما افتكينا من شره، قلت: نعم، اللجنة التي درست الموضوع أوصت بهذا، طأطأ راسه للأرض، وما هي إلا لحظات حتى رفع رأسه وهو يقول : يا المدير لما تجيبه يدرس عيالك، وتفك أهل الديرة من شره، وتشوف وشلون شغله وتدريسه من قريب، ما هو تتركه يلعب بعيال الناس، وإلا عيالك غير عيالنا، ترانا بذمتك يا المدير، وأنا أقول من ذمتي لذمة معالي الوزير. [/ALIGN]

[COLOR=red]د.عثمان بن صالح العامر
" صحيفة عين حائل الاخبارية " [/COLOR]

wp_get_shortlink()/10993

سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة

06/01/2014
الدكتور / عثمان العامر
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 170742

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/10993/

Older posts Newer posts
سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة
نتعلم منها ونستفيد ... وهي مؤلمه بالتأكيد
سمو وزير التربية والتعليم ترانا في الذمة
الملكي قف إلى أين تسير بمجانينك

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press