• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > الإسلامية, الدولة, تطبيق, شبهة, عدم, للشريعة > شبهة عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية
صحيفة عين الحقيقة

Learn more
  • 🔴نقش علقان …
  • 🔴بقلم الدكتور ،، طالب الرشيدي ( بكم تشتري ذنوب عامين )
  • جمعية ارشدني ،،،
  • ( مقابلة ولي العهد مع قناة فوكس نيوز)
  • ( قصيدة وطنية )
Read more

شبهة عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية

+ = -
شبهة عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية
أنزل الله كتابه تبيانا لكل شيء، فيه الهدى والرحمة والبشرى لأهل الإسلام كما قال تعالى:(ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين).
وبين لنا رسولنا صلى الله عليه وسلم ما أنزل إليه من ربه كما قال تعالى (وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم).
فما من طائر يقلب جناحيه في السماء إلا ذكر لنا منه خبرا، وتركنا على محجة بيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.
ولهذا لما قيل لسلمان الفارسي رضي الله عنه: علمكم نبيكم صلى الله عليه وسلم كل شيء، حتى الخراءة، قال: أجل، لقد نهانا أن نستقبل القبلة لغائط أو بول ... الحديث). وإذا كان بين لنا حتى آداب قضاء الحاجة، فإن بيانه لما يتعلق بأمور الاعتقاد وحفظ النفوس والأعراض واستتباب الأمن من باب أولى.
ومع هذا البيان والوضوح فإن دعاة التهييج والإثارة -هداهم الله تعالى- يشوشون على بعض الشباب من صغار السن -، وغيرهم ممن تدين بدون علم راسخ.
وذلك عن طريق إثارة الشبهات، والمجادلة بالباطل ليدحضوا به الحق وترك المحكم واتباع المتشابه ابتغاء الفتنة والضلال، فصاروا يدندنون حول أهمية حمل هم الإسلام والمسلمين ونصرة قضاياهم ونحوها من الدعاوى لإثارة حماس وعاطفة ضحاياهم، وهم في حقيقة الأمر يجلبون الهم على المسلمين ويكفرونهم ويسلطون الأعداء على المسلمين ويسوغون للشباب سفك الدماء وزعزعة الأمن اعتمادا على شبهات واهية كوهي بيت العنكبوت، فلا أقاموا دينا ولا أبقوا دنيا.
فكان من الأهمية بمكانه: كشف الشبهات وبيان الحق ودحض الباطل، وقد قال تعالى: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق)، والشبهات إنما هي زبد لا تثبت أمام الأدلة الشرعية.
وقال الله تعالى: (فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض). وكثير من الشباب يريد الحق لكن التبست عليه الأمور بسبب الجهل ودعاة الضلالة وحداثة السن.
وعليه: فإني بمشيئة الله سأذكر أهم الشبهات التي يتم تداولها وأجيب عنها باختصار، لأن التفصيل ليس هذا موضعه.
وقبل ذكر الشبهة وجوابها:
أذكِّر بأمور محكمة ثابتة، هي كالجبال الرواسي، ينبغي أن تكون في ذهن القارئ الكريم:
الأول
تعظيم الكتاب والسنة والاعتصام بهما.
قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله)، وقال تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)، وقال صلى الله عليه وسلم (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين).
الثاني
لزوم جماعة المسلمين وإمامهم، وهي وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لحذيفة رضي الله عنه.
وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر من الفتن ودعاة الضلالة ووصفهم وصفا دقيقا، عند ذلك قال حذيفة رضي الله عنه: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ فقال عليه الصلاة والسلام (تلزم جماعة المسلمين وإمامهم) فعلى كل مسلم أن يضع هذه الوصية النبوية في ذهنه، ويعمل بها.
الثالث
رد المتشابه إلى المحكم كما هي طريقة الراسخين في العلم، والحذر من اتباع المتشابه كما هي طريقة الزائغين.
قال تعالى: (فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا).
الرابع
 أن التكفير حكم شرعي له شروطه وموانعه وضوابطه، لا يتكلم فيه إلا العلماء الراسخون في هيئاتهم العلمية والقضاة في محاكمهم الشرعية.
الخامس
من ثبت إسلامه بيقين لم يزل عنه ذلك بالشكوك والظنون والأوهام.
السادس
إقامة الحدود خاصة بإمام المسلمين وليس للأفراد.
الشبهة الأولى: عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية والعمل بالأنظمة والقوانين
1
الواقع قولا وعملا يبطل هذه الشبهة، فالمادة الأولى من النظام الأساسي للحكم تنص على أن: المملكة العربية السعودية دولة إسلامية دستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله علية وسلم. والمادة السابعة تنص على أن: الحكم في المملكة العربية السعودية يستمد سلطته من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهما الحاكمان على هذا النظام وجميع أنظمة الدولة. وكما أن هذا هو الدستور المعلن الذي تتشرف به المملكة العربية السعودية وتعلنه وتعتز به، فهو الواقع المطبق عمليا. فهذه المحاكم الشرعية في المملكة تحكم بالكتاب والسنة، وقضاتها شرعيون متخرجون في كليات الشريعة والمعهد العالي للقضاء.
2
الأنظمة في المملكة العربية السعودية في نظام الوزارات والجامعات والعمل والعمال وغيرها لا تخالف الشريعة، ولو فرض وجود نظام يخالف الشريعة في إحدى الجهات الحكومية فإن ديوان المظالم يبطل ذلك لأنه يخالف المادة السابعة من النظام الأساسي للحكم الذي ينص على أن الكتاب والسنة حاكمان على جميع أنظمة الدولة.
3
 لم يثبت عن أحد من العلماء الراسخين المعتبرين الذين شهدت لهم الأمه بالديانة والأمانة أن أقر صحة هذه الشبهة.
بل الثابت أنهم شهدوا بأن هذه الدولة تحكم بالشريعة وليس لها نظير في تطبيق الشريعة في العصر الحاضر وأن عداءها عداء للتوحيد.
ومعلوم أن الله قرن شهادته بشهادة الملائكة وأولي العلم واستشهد بهم على أعظم مشهود وهو التوحيد، كما قال تعالى (شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولي العلم قائما بالقسط)،
فالعلماء الذين استشهد الله بهم وقبل شهادتهم شهدوا لهذه الدولة المباركة، المملكة العربية السعودية، بالحكم بالكتاب والسنة.
قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: (حكومتنا بحمد الله شرعية دستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم).
وقال أيضا: (الحكومة السعودية، أيدها الله بتوفيقه، لا تحتكم إلى قانون وضعي مطلقا، وإنما محاكمها قائمة على تحكيم الشريعة).
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: (آل سعود -جزاهم لله خيرا- نصروا هذه الدعوة، لهم اليد الطولى في نصر هذا الحق -جزاهم الله خيرا- فالواجب محبتهم في الله والدعاء لهم بالتوفيق).
وقال: (العداء لهذه الدولة عداء للحق، عداء للتوحيد).
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: (أشهد الله تعالى على ما أقول وأشهدكم أيضا أنني لا أعلم أن في الأرض اليوم من يطبق شريعة الله ما يطبقه هذا الوطن أعني: المملكة العربية السعودية).
وقال أيضا: (هذه البلاد -ولله الحمد- بلاد تحكم بالشريعة الإسلامية، والقضاة لا يحكمون إلا بالشريعة الإسلامية).
4
إذا كان هذا هو واقع المملكة العربية السعودية، وهو الحكم بالشريعة الإسلامية، فما الهدف من استهدافها بالذات؟ وهل الجهات المعادية للمملكة التي تجند أبناءنا تحكم بالشريعة الإسلامية أم أن وراء الأكمة ما وراءها؟
بـقلم / د . أحمد الرضيمان
أستاذ العقيدة المشارك - في جامعة حائل
" صحيفة عين حائل الإخبارية "
wp_get_shortlink()/1299349

شبهة عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية

13/09/2015
صحيفة عين الحقيقة
كتاب عين الحقيقة
الإسلامية, الدولة, تطبيق, شبهة, عدم, للشريعة
1 189692

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/1299349/

Older posts Newer posts
شبهة عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية
مناطقية وزارة الصحة تُهدّمْ الطوارئ بحائل 3/1
شبهة عدم تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية
(حديقة وما حولها حريقة )

Share and follow up

Similar contents

صاحب السمو الأمير عبدالله بن خالد يستقبل فضيلة مدير عام الشؤون الإسلامية بحائل
صاحب السمو الأمير عبدالله بن خالد يستقبل فضيلة مدير عام الشؤون الإسلامية بحائل
هؤلاء دعموني وهذا رأيي بمنشدي وشعار حائل وقناة نايلات الافضل..وهذا سر عدم ظهور الجبلاوي!
هؤلاء دعموني وهذا رأيي بمنشدي وشعار حائل وقناة نايلات الافضل..وهذا سر عدم ظهور الجبلاوي!
النقد تعلن عن موعد تطبيق التسعيرة الجديدة للتأمين على المركبات
النقد تعلن عن موعد تطبيق التسعيرة الجديدة للتأمين على المركبات
بالفيديو: مواطن يعثر على رؤوس حمير مذبوحة على الطريقة الإسلامية.. ‏ويتساءل أين ذهبت لحومها؟
بالفيديو: مواطن يعثر على رؤوس حمير مذبوحة على الطريقة الإسلامية.. ‏ويتساءل أين ذهبت لحومها؟

1 ping

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press