• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > أنت, أين, الاهتمام, التأثير, بين, تقف, دائرة, ودائرة > بين دائرة التأثير ودائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟
صحيفة عين الحقيقة

Learn more
  • 🔴نقش علقان …
  • 🔴بقلم الدكتور ،، طالب الرشيدي ( بكم تشتري ذنوب عامين )
  • جمعية ارشدني ،،،
  • ( مقابلة ولي العهد مع قناة فوكس نيوز)
  • ( قصيدة وطنية )
Read more

بين دائرة التأثير ودائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟

+ = -

حدّد الكاتب و الخبير الاداري الامريكي  ستيفن كوفي دائرتين أو صنفين ينصب فيهما تفكير كل الناس وهما :
1- دائرة التأثير

2- دائرة الإهتمام.



دائرة التأثير:
نقول عن الاشخاص الحريصين على الوقت و الذين يركزون معظم جهودهم في الامور التي يستطيعون فعل شيء حيالها ،و طاقتهم ذات طبيعة ايجابية تكبر و تتعاظم باستمرار . أنهم يوظفون طاقاتهم في ما يسمى بدائرة التأثير.
فدائرة التأثير تشتمل على أشياء يستطيع الناس أن يغيروا  فيها ولهم تأثير مباشر عليها بشتى الطرق والوسائل ومن المفروض أن تأخذ ما نسبته 90% من تفكيرهم  وإنشغالهم .على سبيل المثال:
تحسين مستوانا الثقافي ،تعلم لغة جديدة ، تطوير مهاراتنا ، الارتقاء بذاتنا او إستكمل دراستنا العليا .
دائرة الإهتمام:
اما اذا كنا نهتم بالطقس و درجة الحرارة و غلاء الاسعار و ازمة المرور و ضيق الشوارع و الفقر و البطالة و الحروب و الارهاب او ننفق جل وقتنا في التركيز على عيوب الاخرين و على الظروف التي ليس لنا سيطرة عليها،و ينتهي بنا المطاف الى لوم المواقف و الظروف و اتهامها مما يولد لدينا شعورا لا يفارق مخيلتنا بأننا ضحايا لا حول لنا و لا قوة .
كل هذا يدخل في دائرةما يسمى بدائرة الاهتمام.
و هذا بدوره يستنزف قدراتنا العقلية و النفسية و السلوكية مما يؤدي الى تقلص دائرة تأثيرنا.
فدائرة الإهتمام تشتمل على اشياء ليس لنا تأثير مباشر عليها ومن المفروض أن لا

تأخذ اكثر 10% من تفكيرنا  و انشغالنا.والواقع انه حال غالبيتنا  معاكس لذلك

الاساس وتلك النظرية التي سبق ذكرها حيث إنه ينصب معظم تفكيرنا ومناقشاتنا  في

دائرة الإهتمام التي لا نملك  عليها اي سلطان او وسيلة وتركنا دائرة

التأثير التي نستطيع ان نغير فيها بطريقة او بأخرى وهذاجعلنا نراوح  مكاننا ونتأخر

عنا الدول المتقدمة بمئات السنين.

ولتوضيح ذلك نسرد هذا المثال:

محمد طالب في المرحلة الجامعية المستوى الثاني لا يهتم أبدًا بكرة القدم، ولا يبالي أي فريق خسر في المباريات العالمية وأي فريق حاز البطولة، ولا يبالي - أيضًا - بأمور الاقتصاد،فسواء عنده: ارتفعت الأسهم أم انخفضت !! فهذه كلها خارجة عن نطاق اهتمامه.
لكن محمد يهتم بأموركثيرة، منها ما لا يملك التأثير فيه ولا يقع في نطاق سيطرته، ومنها ما يستطيع أن يؤثر فيه تأثيرًا كليًا أو جزئيًا.
فمن الأمور التي تهمه، مثلاً:
حرارةالطقس في المنطقة التي يعيش فيها،وقلة المواقف في الجامعة، وأخلاق سائقي السيارات وتهورهم في أثناءالقيادة، وضيق شوارع المدينة، وسوء تصريف المياهـ عند هطول الأمطار .
وواضح أن محمد لا يستطيع أن يصنع شيئًا حيال هذه الأمور، وأن غضبه عليها، وتذمره منها لن يغير الواقع بل الغالب أن يزيد من حنقه وإحباطه، ويؤثرا سلبًا على صحته الجسمية والنفسية .
وهناك نوع آخر من الأمور التي تهم محمد مثل: تحسين وضعه المادي، ونجاحه في دراسته، ورفع مستواه في اللغة الأجنبية التي يعرف مبادئها،وإنقاص وزنه الزائد، وممارسة الرياضة البدنية، وقضاء وقت أكبر مع والديه... هذه الأمور كلها داخلة في (دائرة التأثير) بنسب متفاوتة، ويستطيع أن يقوم بشيء ماحيالها.
فإذا كان محمد رجلاً ناجحًا، فعالاً، حكيمًا، مبادرًا فهو يوظف جهده وطاقته، ووقته، وماله في الأمور الواقعة في (دائرة تأثيره)، ويكف عن الشكوى مما هو في (دائرة اهتمامه) ولا سلطان له عليه.
أما إذا كان غير ذلك،فهو لن يكف عن اختلاق الأعذار تسويفًا لتقاعسه، وسيظل يشكو ويتوجع من الظروف الصعبة، والحظ الذي لا يواتيه، وقد يحمّل (الأقدار) مسؤولية ما جناه على نفسه.
وصدق من قال:
المخفقون ماهرون في اختراع الأعذار..
والناجحون ماهرون في اختراع الحلول..

إن الأفراد الناجحين والجماعات والجمعيات الناجحة بل حتى الشعوب الناجحة، هي التي توظف وقتها، وجهدها،واهتمامها في (دائرة تأثيرها)، ولا تضيع وقتها، وجهدها، في (دائرة اهتمامها ).

لا تنسى :

إنَّه كلّما طغت دائرة الاهتمام على حساب دائرة التأثير صار الإنسان أقرب إلى الكسل  منه إلى العمل، وأقرب إلى الفشل  منه إلى النجاح.
ففي أي دائرة تقف انت ؟ وأين تقضي معظم وقتك ؟!....

الإعلامي : طلب الفنيدل
wp_get_shortlink()/1330868

بين دائرة التأثير ودائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟

03/05/2016
صحيفة عين الحقيقة
كتاب عين الحقيقة
أنت, أين, الاهتمام, التأثير, بين, تقف, دائرة, ودائرة
6 297609

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/1330868/

Older posts Newer posts
بين دائرة التأثير ودائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟
البعد أرحم
بين دائرة التأثير ودائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟
لو كان عمري 22 !

Share and follow up

Similar contents

بالفيديو..سيدة تدخل في حالة إغماء أثناء مضاربة عنيفة بين مجموعة من العمال
بالفيديو..سيدة تدخل في حالة إغماء أثناء مضاربة عنيفة بين مجموعة من العمال
بالفيديو : مشاجرة عنيفة وتبادل لـ “اللكمات” بين شخص و رجل أمن على طريق سريع
بالفيديو : مشاجرة عنيفة وتبادل لـ “اللكمات” بين شخص و رجل أمن على طريق سريع
بـــمعرض “ملتقى الاستثمار السنوي 2017 ” بدبي خلال الفترة ما بين 2 و4 أبريل
بـــمعرض “ملتقى الاستثمار السنوي 2017 ” بدبي خلال الفترة ما بين 2 و4 أبريل
وفاة المعلمة بين طالبات بمدرسة الثانوية 68 للبنات
وفاة المعلمة بين طالبات بمدرسة الثانوية 68 للبنات

6 pings

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press