• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > العلاقة بين المواطن السعودي .. و النفط
وليد المساعد

Learn more
  • الأثرياء .. يعلمونك كيف تصبح فاشلاً !
  • عن .. طراد أخو نوضى !
  • وأخيراً .. وصلت الطائرة "المطعم "
  • في الكتابة !
  • البساطة .. خاصيّة العظماء !
Read more

العلاقة بين المواطن السعودي .. و النفط

+ = -

[ALIGN=CENTER][COLOR=red]العلاقة بين المواطن السعودي .. و النفط[/COLOR]

تخيل - عزيزي القارئ - أنه لا يزال هناك إعتقاد "جازم" من قبل بني العرب عن ثمة علاقة "نسبية" بين المواطن السعودي و النفط ! ، نسبة - و تيقناً أيضاً - بحجم المداخيل النفطية - المهولة - للمملكة ! ، و أنها بفضل هذا الثراء لا زالت تتبوأ عرش الإقتصاد فضلاً عن كونها الحاضن للمشاعر المقدسة و ما تمتلكه من قاعدة قوية من الممكن أن تتصدى لأية "أزمة" و إن كانت عالمية ضاربة لأعتى و أقوى دول العالم المُتقدم و المُتحضر و "المُتغطرس" كذلك ، فمن حقه أن يُباهي و يُفاخر ! ، سيما و أنه "نعمة" للشعوب العربية ! ، فهو المُصنع للسيارات و المُنتج لبراءات الإختراع ، و المُكتشف لأدق ما لا يُرى بالعين التي تقبع في محجر الرجل العربي ، و السعودي على وجه التحديد ... .

نحنُ لسنا "عالة" على العالم الأول ، بحكم المكوث طويلاً ضمن الدول النامية و المُستهلكة ! ، و لكننا مُجرد هالة بترولية عظيمة ! ، فكل ما نكتنزه لدينا ننتدبه لأقاصي هذه الكرة الأرضية طلباً للفائدة و النفع كيفما تشكل و تنوع ، إذ أننا نبيع كل سوائل البترول - ببراميلها - لأمريكا لكي تصنع لنا "كابريس" من طراز LTZ ! ، حتى نشتريها بأثمان خيالية جداً ، تماماً مثلما يُبتعث الطالب هناك ، و يعود إلينا مُكللاً بالإغتراب و يجد أن كل الطموحات و الآمال العالقة في ذاكرته ، هي محض "خيال" بعيد ! .. .

و رغم هذه الحقائق - الدامغة - حد الألم ، فلا نزال صورة من "الخيال" أيضاً في أذهان الكثير من الأخوة العرب عن ذات "الرابط" الهلامي بين مواطن سعودي ، و برميل من "نفط" لم يكن ذا يومٍ ما رافداً له أم عليه في الأصل ! ، فمن أين تأتي هذه الإعتقادات - الخاطئة - كماً و كيفاً ؟! ، و من الذي يبث من بين العالم بأسره هذه الصور من "الرغد" لحياة الشعب السعودي ؟! ، و لاحظ - أخي القارئ - أني أتحدث عن "شعب" هو الوجه الحقيقي للمفارقة في خانة الطبقة "الوسطى" من المُجتمع ! ، الشعب الذي كان ذات يومٍ ما هانئاً - مُنتعشاً - بين طيات و ثنايا "طفرة" إقتصادية و معيشية قد شارفت منذ أمدٍ طويل على أن تُصبح راهن الوقت كما لو أنها "مطوية" من الورق تحمل في بياضه ذكرى كان لها عهدها "الخالد" ! ، و إنما لم يعد إزاء ذلك الزمن ما هو راغباً لـ "خلود" حقبة راهنة تكالبت فيها أوجه الأزمات بكل صنوفها المُدوية و الباعثة لـ "التشاؤل" المُمتزج بالأمل ! ، فالمواطن اليوم أشبه بمن يغرق في أوحال "الجشع" في المسكن ! ، و هو الذي يعترف - و بالإحصاء القاطع - عن كونه نسبة لما يفوق 80% ممن يقطن في بيوت سكنية بالإيجار ! ، و هو المُتأمل - الحالم - لأن يمتلك بطاقة التأمين الصحي لتغنيه عن "مرمطة" المستشفيات الحكومية و مواعيدها - بالسنوات - عطفاً على "الغلاء" الشاهق في الغذاء و الدواء ! ، ناهيك عن أحلامه و تخيلاته الكبيرة عن بناء "منزل" يُريحه من إستئجار "شقة" لا تزيد مساحتها عن 150 متر مُربع بالكاد أن تكون لـ "أعزب" ، فكيف بـ "عائلة" بأكملها ؟! ... .

أنا لا ألوم مُجتمعي لطالما أني غصنٌ من أغصانه المائلة نحو "التقشف" المادي ، و "الجفاف" المعنوي ! ، على إعتبار أن أكثر من 70% من المواطنين يمتثلون في "طوابير" من الأرقام أمام البنوك و المؤسسات النقدية طلباً للقروض ! ، و لا ألقي "اللوم" الأكبر على من يستنشد "الأرزاق" على مدار السنة مُقابل "شاشة" عرض للأسهم السعودية ! ، و ليس بـ "ملوم" ، من يصطف فوق الأرصفة بمحاذاة قصر "فاخر" و في يده "معروض" ليستجدي منه المساعدة المالية جراء الديون ، أم طلباً لـ "علاج" والده المُقعد في الخارج لسبب أن المستشفى الحكومي المُجاور يرفض علاجه ! ، و لا أدفع كل "الملامة" إلا لمن لا يزال يذكرنا بـ "الخير" ، و أننا شعب عنوانه النفط و البترول ! .. .[/ALIGN]

[COLOR=blue]وليد بن مساعد

كاتب سعودي

" عين حائل خاص "
[/COLOR]

wp_get_shortlink()/1573

العلاقة بين المواطن السعودي .. و النفط

06/11/2009
وليد المساعد
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 772268

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/1573/

Older posts Newer posts
العلاقة بين المواطن السعودي .. و النفط
يامل قلب تقل ملهود
العلاقة بين المواطن السعودي .. و النفط
اسباب العنوسة

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press