• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > فتياتنا .. لسنَ ثمناً بخساً
وليد المساعد

Learn more
  • الأثرياء .. يعلمونك كيف تصبح فاشلاً !
  • عن .. طراد أخو نوضى !
  • وأخيراً .. وصلت الطائرة "المطعم "
  • في الكتابة !
  • البساطة .. خاصيّة العظماء !
Read more

فتياتنا .. لسنَ ثمناً بخساً

+ = -

[ALIGN=CENTER][COLOR=red]فتياتنا .. لسنَ ثمناً بخساً[/COLOR]

كعادتهِ .. يستفردُ الكاتب - محمود صباغ - كتابته ذي "الصبغةِ" المُركبة فكرياً و أدبياً في صحيفة الوطن السعودية ، مُطالباً وزارة التعليم العالي بإلغاء شرط المَحْرم للمبتعثات - و كحد قولهِ - من بابِ سدِّ الذرائع ! ، و لا أفهم من كلمةِ "ذرائع" سوى شقيْن يتضمنان فحوى مقالته المُشبعةِ بكمٍ مهول من الأفكار "التغريبية" التي و لا تزال تلحق بنا الأذى في كل ما نستجده حاضراً بُغية الوصول إلى مراتب علمية مُتقدمة ، فالشقُّ الأول يُعنى - ضمنياً - بمواكبة المُتغيرات - أي بمعنى ترسيخ مفهوم الحداثة التعليمية بصورةٍ مُركزة و هذا جيد ما لم يشوبه مُنكر ! - أما الشقُّ الآخر و المُتضمن لذات المقال ، هو تحرير الطالبة المُبتعثة من قيود الدينِ المفروضة و الواجبة دونما جدال أم حوارٍ و إن كان مصبوغاً بألوانٍ أكثر جودة من بعض "التلونات" الفكرية الباهتة ! ... .

يستجدي - محمود صباغ - بموضوعهِ الآنف في يوم الأربعاء الماضي ، وزارة التعليم العالي لفكِّ قيد و شرط المَحرم للطالبات المُبتعثات واصفاً مثل هذه الشروط بالتقليديةِ ، فيما يستطرد بالتعبير عن أننا مُقبلين على أعتابِ دورةٍ جديدة من "التاريخ" ! ، الأمر الذي ألزمني بالتفكير عن تاريخ ذات الكاتب في "المملكة" أصلاً ! ، قبل التشدق بما لا يتوائم مع مقتضى الحركة التعليمية و التربوية الواسعة حسبما يتطابق تاريخياً في هذه البلاد .. .

ما أود أن أرمي إليه ، هو أنني - و في المقام الأول - أحترم رأي كاتب تلك "المقالة" لتطبيق نظرية الرأي ، و الرأي الآخر ، ذلك لمحاولةِ الإبتعاد عن تُهم التشدد - و لو كانت بدافع غيرتي على فتيات بلدي - فمن الواضح أن كُتاب "الوطن" تحديداً يعتبرون أن مُخالفة آرائهم تأتي بمحض آيديولوجية الفكر التشددي المُكفر في الأحيان ! ، و لعمري لم نكنْ كمجتمع مُحافظ بالدرجة الأولى بمثل ما يتصوره هؤلاء الكُتاب الذين أستطيع تسميتهم بـ "المُستجدين" في خضمِّ شعبٍ سعودي ذا تاريخٍ مُشرف و على كافةِ الأصعدة ، فمحمود صباغ الذي لم نره في السنواتِ الآنفةِ من بين طيات الصحف يطلَّ بوجهه اليوم عبر الإعلام ، و يضرب في صلبِ هذا المُجتمع "الغيور" وفق الإرث "الديني" السمح الذي أخذه على عاتقهِ طيلة عقودٍ من الزمن ، لتسيير "أنظمة" دخيلة تهدف إلى "تغريب" الطالبات المُبتعثات بدلاً من إحياء "الترغيب" في نفوسهن بما تنتهجه وزارة التعليم العالي - تحديداً - من مُعطيات تتوافق مع الشريعة الإسلامية قبل أن تكون مُنسجمة إجتماعياً في العُرف المجتمعي راهناً ، إلا أنه أمضى يستمرئ في معرض حديثه "تهميش" شرط المحارم للفتياتِ مُعتبراً إياه تارة بـ "اللا منطقي" ، و تارة أخرى بـ "اللا معقول" ! ، و إن بحثت - عزيزي القارئ - في الأسباب لجدوى هذا "التأويل" لوجدتَ أن الكاتب - و بالفعل - ما هو إلا غارق في بحرٍ من المساوئ تجاه دينه و وطنه بالإسهاب في الحديثِ عن أن جامعة الملك عبد الله "كاوست" قد إتخذت منحى ينبغي للمسؤولين و القائمين على برامج الإبتعاث الخارجي - كحد تعبيره - إجتراح قاعدةٍ فقهية "عصرية" ! ، من أجل إنتزاع شرط "المحرم" وفق فقهٍ ديني و كأن هذه الزمرة من كتبة "العصر" كما قال تعالى : { يُريدون أن يُطفؤوا نور الله بأفواههم و الله مُتمُّ نوره و لو كَرهَ الكافِرُون } ... .

و ليكرهنا الكَفرَة عن بكرةِ أبينا يا محمود صباغ بمن فيهم "أمريكا" ! ، لطالما أن "الضرب" في عمودِ الدين هو بمثابة "المغبة" اللعينةِ في زمن إشتمل على صفات "الفسوق" ، و سمات "الإنحطاط" ! ، و نحنُ نعتزُّ بأن لنا ديناً أعزنا الله عز و جلَّ بهِ إلى يوم "الدين" ، إنما الفتاة المُسلمة على وجهِ التحديد و الحصر لست ثمناً بخساً لترميهِ أينما شئت و كيفما جاد بكَ "العقل" و الهوى ، و عبر صحيفة "سعودية" من المُعيب أن تسمح لفكرةِ إلغاء شرطٍ ديني "حكيم" كالمحرم بالنسبة للفتاة المُبتعثة ، قبل أن يكون شرطاً - قانونياً - ينبثق من بين ثنايا دولة دستورها القرآن الكريم ، و السنة النبوية الشريفة .. .[/ALIGN]

[COLOR=blue]وليد بن مساعد
كاتب وإعلامي سعودي
" عين حائل "[/COLOR]

wp_get_shortlink()/2333

فتياتنا .. لسنَ ثمناً بخساً

04/02/2010
وليد المساعد
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 164885

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/2333/

Older posts Newer posts
فتياتنا .. لسنَ ثمناً بخساً
رسالة إلى أمي الحبيبة
فتياتنا .. لسنَ ثمناً بخساً
ممنوع من النشر

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press