• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > المعلمة السعودية .. Super woman
وليد المساعد

Learn more
  • الأثرياء .. يعلمونك كيف تصبح فاشلاً !
  • عن .. طراد أخو نوضى !
  • وأخيراً .. وصلت الطائرة "المطعم "
  • في الكتابة !
  • البساطة .. خاصيّة العظماء !
Read more

المعلمة السعودية .. Super woman

+ = -

[COLOR=red]المعلمة السعودية .. Super woman[/COLOR]

و بكلِّ جدارةٍ و إستحقاق ، أستطيعُ القول أن المُعلمة - السعودية - في المملكة تضطلع بأدوارٍ بطولية ! ، أعترف أمام الملأ أنني كشابٍ ليست لديَّ ذاتَ القدرة على هذا - الماراثون - التربوي و التعليمي في آنيةٍ واحدة ، و إن شاءت الأقدار و تمادت هذه المرأة - السوبر - للدخول في عالم الأولمبيادِ لألعاب "القوى" ، فحرياً بنا و بجميع أفرادِ هذا الشعب النبيل أن نكون مُجرد - مُتدربين - تحت تدريبها لسباقِ "التحمُّل" و اللهث وراء طلب "المعيشة" ، و التي لا تأتي عبثاً ! ، و لكنها تُنتزع من فمِ "الذئاب" البشرية ، تارة في الخطوطِ الطويلة ما بين المُدن و القرى و المُمتدةِ إلى مئاتِ الكيلو مترات ، و تارة أخرى من فمِ بعض المسؤولين في إداراتِ التربية و التعليم ! ، رغماً عن كلِّ ظرفِ مكانٍ أو زمان ... .

صدقوني .. القضية ليست مُختصة بوزارةٍ - معنية - لشؤونها كمُعلمةٍ لها من "الحقوق" ، ما يفوق قضايا "حقوق الإنسان" بما فيها من "البشوتِ" المُطرَّزة لأعضائها الكِرام و مسؤوليها "البرَرة" ! ، بقدر ما هي قضية "وطن" بأكمله ! ، و قضية أمن بمُختلفِ قطاعاتهِ و أجهزته ، و قضية "دماء" مُهدرة فوق تلك الطُرقات التي لا تزال شاهد عيانِ لهنَّ ، و قضية - إستنزاف - جسد كان ينمو بين ردهاتِ الجُدران المدرسية ، و اليوم - يموتُ - ذهاباً أو إياباً ، منها أو إليها ! .. .

تأملوا قليلاً معي حول هذه - الكاريزما - النادرة لإمرأةٍ ، قدَرها الوحيد أن قبلت بالعمل في حقول التربية و التعليم ، و خاصة من النواحي الماديةِ الصَّرفة ! ، فهي المُخولة بديهياً لشراء أجهزةِ - البروجكتور - لتقوم عليه بالشرح أمام الطالبات ! ، و هي المُتعهدةِ الرسمية - و حتى من غير الرسمية أصلاً - بالصرفِ على لوحاتِ الفصل المدرسي و ما يتضمنه من مُستلزماتٍ شرائية بحتة ! ، و إن عرِجنا بإستكشافِ مكامن هذه "العظمةِ" الجليِّةِ في نفسها كإمرأة ، فهي - المبعوث الخاص - لدى أكثر من 600 طالبة في مدةٍ أقصاها 25 دقيقة لتكون من بينهنَّ في تلك "اللحظات" التي يقولون أنها "فسحة" لتناول وجبةِ الإفطار و الترويح عن النفس و إستعادةِ التوازن العقلي و النفسي معاً و السماح بالحديث لعموم البنات ، و كل ذلك في أقل من نصفِ ساعة ! ، بينما يكمنُ سبب وجودها فقط لـ "الإشرافِ" على حركةِ السير - و طابور - المقصفِ المدرسي في باحةِ المدرسة ! ، و لم يبقَ سوى أن تُنظم عملية سير المركبات في الشوارع ما بعد الإنصراف ! ... و ليس بعد : فهي - أي المُعلمة - الراعي "الماسي" لمُعظم الإحتفالاتِ - المدرسيِّة - و المُنتج "الذهبي" الفريد من نوعهِ للكثير من النشاطاتِ - الأضحوكةِ - في داخل الفصول من تطريزٍ و تفصيل ! ، و المُمثل - البرجوازي - و الطبيعي للمدرسةِ في مُعظم الأسواق التجارية و المولات في حين "التمركز" بها كمُعسكرٍ - معروفٍ - لإبتياع ما تحتاجه ذات "الطالبة" في فصلها - أو في بيتها - سيَّان ! ، و لا أعتقد أن مُعلمتها - السوبر - ستُمانع بتقديم بعض الخدماتِ "الطبيةِ" في حال أن إحدى طالباتها قد أصيبت بشيء من "الدوار" أو الإغماء ! ... .

و أخيراً ، تُختار هذه المُعلمة - العظيمة - بحق و بالإجبار "القسري" للتوقيع على ورقةِ "النوبة" في فترةِ الظهيرة ، للمرور على كافةِ المرافق و الأروقة في مدرستها ، و الوقوف على دوراتِ المياه نهاية عملها الأساس ! ، و إغلاق كلِّ الأبواب ، و التأكد من سلامةِ المبنى ككل ، حتى تترقب آخر نسمةٍ لإبنةٍ تخرج من هذا المُعتقل لتعود في أحضان والديها ، و حينها تبدأ التفكير عما إن كان أحد أبنائها في إنتظارها - و هو الشعور الدائم لقلبها النابض دوماً - أم أن زوجها بحاجةٍ إلى "لقمةٍ" يهنأ بها بعد مضي يومٍ من العمل - و الممهور - بإمضاءٍ "عظيم" لـ "المُعلمة السعودية" .. لـ "super woman" ! .. .

[COLOR=blue]وليد بن مساعد
كاتب سعودي
" عين حائل " خاص[/COLOR]

wp_get_shortlink()/2933

المعلمة السعودية .. Super woman

24/04/2010
وليد المساعد
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 169278

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/2933/

Older posts Newer posts
المعلمة السعودية .. Super woman
الأرواح جنود مجندة
المعلمة السعودية .. Super woman
ملحمة السيف الأجرب

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press