• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > سياحة داخلية .. على ضفاف الموت
عين حائل

Learn more
  • الرجل المعصوم
  • مابين فرحة ( عيد ) و حزن فراق شهرٌ كريم.
  • سنن العيد
  • ادبي حائل … مزمار الحي لا يطرب..
  • العشر الأواخر .. بعض مساجدنا تتحول لاستراحات
Read more

سياحة داخلية .. على ضفاف الموت

+ = -

[ALIGN=CENTER]
[COLOR=red]سياحة داخلية .. على ضفاف الموت[/COLOR]

و بالموجز ، فقد تجلت بحرَ الأسبوع المُنصرم ذات "الوتيرة" الآنفةِ للأعوام التي مضت ، و نحنُ نتقصى كل تلك القصص المُريبة و المأساويةِ حد الأسف البالغِ ذروة "الانتباه" إلى ثمةِ خلل "جسيم" و لا يزالُ مُحدقاً بعموم الأسر الآخذةِ نحو التنزه ، و بعضاً من الترفيهِ "القاتل" ! ، و يمكث بين ظهرانينا دونما الإحساس ببلوغهِ فيما بيننا كخطرٍ لم نتهيأ لمواجهتهِ ، بقدر تهيئنا لذاتِ الموسم الداعي للوجوم بديلاً عن الإبتسام ! ، عطفاً على المواسم الأخرى - و اللا صيفية - كما لو أنها تتخذ الحياد عن الولوج في خضمَّ كل "قصةٍ" و حادثةٍ تتنافى - قولاً و عملاً - مع ما تتشدق به الصحف عن الإستعداد الموسمي "الصيفي" للعام الراهن ! ... .

ربما أنه بات من المؤكدِ إنعدام صبغة الوجه "السياحي" لدينا بفضل إستجلاءِ حوادث ذات التصنيف "المُروع" ! ، بدءاً من الغرق كشيء أصبح مما هو مُعتاداً عليه ليُرافقنا أينما نولي شطرَ المُستنقعات و المياه الراكدة و "الغزيرة" لدى جهاتٍ مُحددة في المملكة ، بما عُرف عنها بنشوءِ مثل هذه البؤر "الضخمةِ" و المُتربصةِ بالمُتنزهين عموماً دونما إشعارهم عن خطورتها و مدى غزارتها العميقة و المُميتة أيضاً لمن لا يُجيد التصرفَ حيال من يقع و يتورط بها من قبل النساء أو الأطفال و الشباب بصفةٍ عامة أو ممن لا يمتلك القدرة لإنقاذِ نفسهِ من موتٍ مُحقق ! ، إذ ليس غريباً على الإطلاق أن نسمع أخباراً تُبنى على غرار هذه "المشاهد" المُتكررة على التوالي و مُنذ سنواتٍ ليست بالبعيدة ! .. .

كانت فاطمة إبنة السبعة عشر ربيعاً قد لقيت حتفها غرقاً في محافظةِ جدة على جنباتِ شاطئها "الحزين" ككل النوارس التي رقصت ذات يومٍ "عصيب" فوق جُثتها - المطمورةِ - بين الصخور في مصباتِ الصرفِ "الصحي" على الكورنيش الشمالي من المدينة ، بعد مضي إثنا عشر يوماً من البحثِ المُضني دون أن تجد الجهاتُ المُختصة كقيادةِ حرس الحدود و فرق "المسح" البحري أي أثرٍ "عطرٍ" لها ! ، بينما والدها كان يرقبُ "البحر" الغادر تجاه إبنتهِ و هو الذي قد إستلبها قسراً من أمام عينيهِ التي لم تذق طعماً للنوم ، مُتأملاً - و مُتمنياً حد العصف - للعثور عليها ، و لكن بعد أيامٍ طويلة رحلت ! ، و هي تُصيغ "الدموع" في عيونٍ تملؤها "الحسرة" على هكذا إستلابٍ "قاهرٍ" و لكن في صورةِ قدرٍ محتومٍ و مكتوبٍ لا إعتراضَ عليهِ مُطلقاً ، لتكون النهاية ذكرى تُدون لفاطمة بإسم غريقة النورس تيمناً بمسمى المكان ! ، إنما ليست وحدها "فاطمة" من تغنى بها "الموت" ! ، فالأسرة التي قد إبتلعتها إحدى البُحيرات و في ذات اليوم "الكئيب" ، كانت القصة المُماثلة لمثل هذه الحوادث المُفزعة ، و عادة لن ينجُ منها سوى أولئك الذين حظيوا بعُمرٍ جديد و حياة مُتجددة بطعمِ النجاةِ من حوادثِ الغرق الناجمةِ عن ضعفِ "الوعي" بمخاطر و عواقب ما يُنبئ عن مكوثِ الخطر و بقائهِ حولنا غير آبهين بالأقدار التي و من الممكن أن تُعكر صفو أيامنا بما فيها من المُتعةِ عوضاً عن أننا لم نُبدي أي إهتمام دالٍ على "الوقاية" لأنفسنا قبل أن نبحث عن العلاج المؤدي لأن نُشفي عقولنا من "الجهل" لكل مُصابٍ جلل يغدو إلينا و يتمكنَ بنا أسوة بالسرطان المُستشري في الأجساد ! ، و حينها لن نستطع عمل ما يلزم لتفادي كل مأزق يصعب علينا الخروج منه ، ما لم يكن لنا ذات النصيب لأعمارٍ جديدة و العودة إلى الحياة ... .

ليس ممكناً أن نُصوب أصابع الإتهام للجهاتِ المعنيةِ وحدها و نحنُ لا نلوم ذواتنا ما دمنا مُدركين للخطر الذي يكاد يجثم على صدورنا في تمضيةِ كل النزهات الأقرب للموتِ منها إلى حياة نعي مخاطرها بقدر وعينا بمتعتها - البريئة - قبل أن نستشعر جُرمها العظيم و هي تسترقُ "البسمة" من شفاهنا و ترسمُ على وجوهنا كل ملامح الحُزن لفقد أرواحٍ "عذبة" ، حتى تغرق في ملوحةِ الشواطئ رغم إنتصابِ اللوحات التحذيرية في بعضها ! ، و رغم أنها تفتقر لأبسط مقوماتِ "السياحة" ، ذلك من توفير العناية - اللازمة - لها بدليل "الحرص" على أمان المارة و المصطافين ، إلا أنه يجب علينا تأدية دور "السياج" الآمن لنا متى ما كُنا

على مقربة من الخطر المُحدق بنا ، على ضفافِ "الموت" ! .. .[/ALIGN]

[COLOR=blue]بقلم الكاتب السعودي : وليد مساعد[/COLOR]

wp_get_shortlink()/463

سياحة داخلية .. على ضفاف الموت

31/07/2009
عين حائل
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 2480987

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/463/

Older posts Newer posts
سياحة داخلية .. على ضفاف الموت
(اعرف حقوقك أيها المتهم 1/5)
سياحة داخلية .. على ضفاف الموت
كلاكيت ثاني مره ... ترتيب الجامعات

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press