• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > حكاية تأنيث محلات الملابس النسائية

Learn more
  • 🔴نقش علقان …
  • 🔴بقلم الدكتور ،، طالب الرشيدي ( بكم تشتري ذنوب عامين )
  • جمعية ارشدني ،،،
  • ( مقابلة ولي العهد مع قناة فوكس نيوز)
  • ( قصيدة وطنية )
Read more

حكاية تأنيث محلات الملابس النسائية

+ = -

[ALIGN=CENTER][COLOR=red]حكاية تأنيث محلات الملابس النسائية [/COLOR]

قبل أكثر من سبع سنوات، حينها كنت أعمل في صحيفة الوطن، كانت تلك الصحيفة آنذاك في قمة توهجها، فما نقوم به وزميلاتي وزملائي كنا نسميه «الجنون الصحفي». أتذكر حينها قمت بتجهيز تحقيق صحافي يتناول الإحراج الذي تعانيه المرأة في محلات الملابس الداخلية عندما تشتري هذه القطع من الرجال. تم تجميد تلك المادة بعد تسليمها لأكثر من أسبوعين، وبعد سؤالي عن موعد نشرها أبلغني محرر الصفحة أن رئيس التحرير المكلف في ذلك الوقت، الدكتور عثمان الصيني، قد رفض نشرها. اتصلت بالدكتور الصيني مستفسرة عن سبب منعه المادة من النشر، فأتت إجابته أن المادة غريبة وتحتاج إلى تفكير قبل نشرها، فأقنعته بأسباب إعدادي لهذه المادة، وعن مدى معاناة المرأة حينما تذهب لشراء مستلزماتها الخاصة من الرجال، هذا من الناحية الدينية والأخلاقية والإنسانية، أما من الناحية الصحافية فإن نشر «الوطن» لهذه المادة سيعطيها سبقا صحافياً، قال: «أجل توكلنا على الله». وبعد نشر التحقيق، وما تلاه من ردود أفعال، طلب مني رئيس التحرير تجهيز حملة صحافية في ملف متكامل عن هذا الموضوع، ينشر لمدة ثلاثة أيام في صفحتين، وعنوان في الصفحة الأولى. توالت ردود الأفعال على مستوى الإعلام وعلى المستوى الاجتماعي، كنت سعيدة بهذا النجاح، بعدها اتصلت برئيس التحرير أسأله عن أي توجيهات أو مقترحات بخصوص هذا الموضوع الذي تحول إلى قضية رأي عام وصدر في شأنه القرار رقم 120 في عام 1425هـ، بقصر العمل في هذه المحلات على النساء، قال لي أستاذي عثمان الصيني: «مهمتنا انتهت، والآن نشاهد ردود الأفعال ونستمتع بها».

أردت أن أروي لكم بداية قصة تأنيث محلات الملابس النسائية، صحيح أن القرار تعثر بعد صدوره، وبعد أن التزمت بعض المحلات بتشغيل النساء، لكننا ولله الحمد نراه اليوم حقيقة على أرض الواقع، لن يستطيع -كائنا من كان- الوقوف في وجه تنفيذه طالما عزمت قيادتنا الرشيدة على تنفيذه، لأن هذه القضية في جوهرها قضية أخلاقية وإنسانية حتى قبل أن تكون دينية، فنحن أولى من الغرب بأن يقوم على بيع هذه الملابس نساء، ومع ذلك فإن المحلات التي تبيع الملابس الداخلية في الدول الغربية لا يعمل بها إلا نساء، وإن تواجد رجل فهو يعمل في قسم المحاسبة ولا يتدخل في بيع وشراء ومواجهة النساء مع القطع المحرجة، هذا وهم لم يتعلموا من الإسلام الحياء، لكنهم في هذا ينظرون من خلال زاوية أخلاقية ومهنية، لأن المرأة هي الأعرف بهذه الملابس، وهي القادرة على مساعدة نظيرتها خلال شرائها.

بعد هذا كله، وبعد الحملات المؤيدة التي قامت بها بعض الأخوات على المواقع الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي، فإنني أرغب بالتعبير عن سعادتي لهذا القرار الحكيم، وأنا على ثقة بأنه «لن يضيع حق وراه مطالب»، شرط أن يكون بالطرق السليمة البعيدة عن المزايدات وعن الاصطياد في الماء العكر. [/ALIGN]

[COLOR=blue]
سمر المقرن
" صحيفة عين حائل "[/COLOR]

wp_get_shortlink()/5703

حكاية تأنيث محلات الملابس النسائية

20/06/2011
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 139633

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/5703/

Older posts Newer posts
حكاية تأنيث محلات الملابس النسائية
ثقـــافــة جــديــدة ... وبالصــــور
حكاية تأنيث محلات الملابس النسائية
حائل في سباق مع الزمن!

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press