• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > !في مجتمعنا .. ما هو النظام ؟
وليد المساعد

Learn more
  • الأثرياء .. يعلمونك كيف تصبح فاشلاً !
  • عن .. طراد أخو نوضى !
  • وأخيراً .. وصلت الطائرة "المطعم "
  • في الكتابة !
  • البساطة .. خاصيّة العظماء !
Read more

!في مجتمعنا .. ما هو النظام ؟

+ = -

[ALIGN=CENTER]![COLOR=red]في مجتمعنا .. ما هو النظام ؟[/COLOR]

ما زلتُ أتذكر - حينما كنتُ طالباً ذات يومٍ ما - ذلك الأستاذ الآيرلندي "المرح" في أحد المعاهد التي خضتُ معها عراكاً طويلاً من أجل إتمام سنةٍ من سنواتها الآنفة ! ، عندما سألنا جميعاً : ما هو "النظام" ؟! ، فلم ينجح أحدنا بـ "الإجابة" عليه ، عطفاً على قلة - قليلة - ممن إجتازوا إمتحان اللغة الإنجليزية للتخصص في أنظمة المحاسبة التجارية آنذاك ! ، إذ كانت إجابة السؤال ذاته تحتاج إلى شروحاتٍ مُطولةٍ في مُجتمع ذات ثقافة مُضمحلة الأوجه ، فضلاً عن "الأنوف" و ثقافتها في التقبيل حتى يومنا هذا ، على الرغم من أننا لم نزل نترقب - سعادة - اللقاح أن يأتي من الخارج ليُعالجنا إزاء عدوى الإنفلونزا الشهيرة من أنفِ كل خنزيرٍ "قذر" ، كما تأتي الأنظمة الخارجية ، لمُعالجة بعض عقولنا أحياناً ! .. .

أما عن "النظام" ، و صرامتهِ .. فما نزال عالقين داخل بؤرةٍ من "هلام" شفافٍ للدرجة التي يُخيل لك خلوها من أدنى نظامٍ أكان مُفعلاً ، أم ماكثاً على ورقةٍ تنتظر التفعيل ! ، و إن إحتصينا عدد الأوراق - المُنتظمة - فوق بعضها البعض لما أنتهينا من تعدادها "المُمل" ! ، لا سيما و أن "الإنتظام" المُنتج للمُحيط الإجتماعي السائد عن ماهيتهِ يكاد يندثر ! ، لأنك سوفَ تشعر بالإعياء و أنتَ تُعدد كل مثلبةٍ علينا ، و بخاصة إن إعترفنا بفشلنا "العظيم" لإتباع أي طريق نظامي يؤهلك كفردٍ لأن تصفه نظاماً ، و هنا "الإشكال" ... .

لا أبالغ أبداً ، إن قلتُ بأني شخص يُجيد المُراوغة ! ، أم إن كنتُ كاتباً يُتقن فنون "النقد" لتظهر للقارئ - بحكم ثقافته - على إعتبار أنها طبقاً لذيذاً من المدائح ! ، فيما هي هجاء - وراثي - مكنون في نفوسنا ككتاب ، لربما أنه مسموم من حيث لا نعلم ، حيث بتنا أكثر المُجتمعات قراءة لـ "السم" ، و لكن بنكهة "العسل" ! ، و إذ من المتوقع أن يسألني قارئ ما عن فرضية هذا "الكلام" من أن يكون واقعاً ، إنما حتماً سأحيله إلى "النظام" ! ، لأني أكثر الأفراد إيماناً و جزماً بنفيه من "الوجود" ، و إن بدى فهو كالسحابة - الباردة - و المُحملة بوابلٍ يسقط مُنتظماً ، بينما الأرض هي من تُشرخ إنتظامه ، و تُبعثر قطراتهِ "العذبة" هنا و هناك ، حتى يجفَّ .. و كأن شيئاً لم يكن ! ، فلمَ نعاود الإرهاق مُجدداً للتقنين و التشريع - الفاعل - لأجل مُجتمع "فاعل" ؟! و هو أقل ما يستوجب فعله أن يحترم "النظام" كمُفردةٍ تُقرأ ، أم كأداة يؤخذ بها في التغليب العملي أياً تكن الغالبية العظمى من مُجتمعنا - المثالي - إسماً و شكلاً فقط ! ، فأي نعم أن أرباب المناصب ما لبثوا و أن تكون - بشوتهم - المُطرزة بلون الذهب "الكاذب" في واجهةِ ذات المُجتمع حين الأخذ بقماشها "المُثير" للمراء و العنجهية المُفرطة بكل مثالية زائفة و تكون مُدعاة لـ "الإحترام" ! ، فيما البعض الآخر منهم يلتف عن "النسق" الواحد - كمنظومةٍ واحدة - من أجل إبن فلان ، و أب علان ! ، حتى يُغتصب النظام ، كما هو حال الفتاة "البكر" في ريعان شبابها ، و في نهاية الأمر نظل نتوسل السماء أن تهبنا "سحابة" صيف طيلة العام لكي تحجب عنا شمساً ، لا تُحجب بـ "غربال" ! ... .

لا يبدو و أن أكثر ما يشمئز منه الإنسان السعودي "الناضج" هو كلمة "نظام" ! ، فهي في واقعٍ يوصم بالعشوائية قد تكون أمراً خديجاً مجهول المصدر ، و في الواقع الآخر قد تبدو عُرفاً و طبيعة - إجتماعية - جُبلوا عليها أهل تلك الأرض المُثمرة دوماً بفضل نظامية "الحرث" المؤدي إلى حصد "النظام" ! ، و المُحرض لأن تصبح هذه الكلمة هي مجموعة من "السُحب" المُمطرة بالدُرر الثمينة التي لا تُبعثرها أرضهم بسبب نمطية "الفساد" المُتشكلة لدينا نحنُ بني أطهر الأراضي في الكرة الأرضية ، قبل أن تتحول من الشكل "النمطي" المعروف أسلوباً و طريقة و أداءاً ، إلى "وحلٍ" قد يغرق به القاصي و الداني ، الفاضل و المُنحط ، الرفيع و "الدنيء" ، و كل ذلك لسببٍ : أننا نعي قراءة النظام جيداً ، بينما دائماً ، نستعصي "التطبيق" ! .. .[/ALIGN]

[COLOR=blue]
وليد بن مساعد

كاتب سعودي

خاص " عين حائل "
waleedooh@hotmail.com[/COLOR]

wp_get_shortlink()/1473

!في مجتمعنا .. ما هو النظام ؟

25/10/2009
وليد المساعد
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 846337

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/1473/

Older posts Newer posts
!في مجتمعنا .. ما هو النظام ؟
يالله دخيلك عن رداة النصيبي
!في مجتمعنا .. ما هو النظام ؟
ملتقيات فضاء

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press