• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > أربع ساعات .. من أجل الحرية
عين حائل

Learn more
  • الرجل المعصوم
  • مابين فرحة ( عيد ) و حزن فراق شهرٌ كريم.
  • سنن العيد
  • ادبي حائل … مزمار الحي لا يطرب..
  • العشر الأواخر .. بعض مساجدنا تتحول لاستراحات
Read more

أربع ساعات .. من أجل الحرية

+ = -

[ALIGN=CENTER]

[COLOR=red]أربع ساعات .. من أجل الحرية[/COLOR]

رغم المدنيةِ التي تُحيط بنا من كافة الجوانب المعيشية اليومية ! ، إلا أنه من المُحتمل شيوع ذات "الثقافة" المتأصلة في دواخلِ المُدن و ما يزدريها من سلبياتِ الحياة "العصرية" اليوم ، و نؤكد لزاماً أننا بحاجة إلى إستنشاق هواء "التحرر" من تلك القيود التي فرضت صناعة "المزيج" القبلي المُزمن طويلاً ! ، على إعتبار التحضر الذي لم يكن بصرفِ "المفردة" اللفظية أكثر من أن يكون الوجه المُرائى في المجتمع "المدني" راهن الوقت ، و لكننا على إيمانٍ شديد بماهية الحاضر إن كُنا نفترض القدرة لمواكبةِ التغير الإجتماعي الكبير - و الطارئ - منذ سنواتٍ ليست بالبعيدةِ أبداً ! ، بينما نحنُ أشبه بمن يتقدم لذات الخطوة المؤدية نحو "القادم" ينتابنا فيضاً مهولاً من "التوجس" في العادة ! ، و لكنما ننظر إلى "الخلف" بعيونٍ تملؤها الشفقة .. .

أوقن - بتمامِ اليقين - أننا كمجتمعٍ نتألم إزاءَ "التلظي" بنيرانٍ سوَّرتها قيوداً وفقَ العُرف المجتمعي الذي ينحاز عن كل ذي وقتٍ يُحتم - على الدوام - كسرَ جلَّ قواعد البيروقراطية إجتماعياً ! ، للتسليم بقاعدة شمولية ذات أفقٍ واسعِ النطاق في مدى "التقبل" بالعيش مع الآخر ! ، و الذي - بطبيعة الحال - ينتمِ لأعرافٍ مجتمعيةٍ أخرى و مختلفة كلياً من حيث معظم الجوانب النفسية بما تكنها من الروح التي تهوى التغيير و لو كل حين ! ، قياساً بالمستوى المعيشي الذي باتَ أسيراً لنظرية "التصنيف" العامة لدى كل المجتمعات .. الخليجية أعظمها إن صحَّت "الكلمة" ! ... .

كل ما كُتب في هذه التوطئة - المتواضعة - شكلاً و لغةً ، كان حليف الذاكرة التي وقفت معي ذات يومٍ "دافئ" بكل ما يعنيه الدفء في ذلك المساء الهادئ زمناً و مكاناً أيضاً ! ، إحتوت بي الريبة و كل الظنون العالقة كنواةٍ صغيرة تكمن في بؤرةٍ ضخمة من "السوء" ! ، حيثُ وعثاء السفر كان بمحض "الرفيق" المُتلازم معي في رحلةِ إنتدابٍ شطر المنطقة الشرقية ! ، لذا .. فقد كان أحدهم - ممن وُجدوا في قائمة السواد للرفقاء بالنسبة لي - يستقبلني بشغفٍ من الصداقة ، تلك التي ما فتئت تختلقُ "الطيش" مُذ أول قبلةٍ على اليمين ، و ثلاثة مثلها على اليسار كجهةٍ يسارية لا أجيد حبك روايتها المشبوهة دائماً ! ، و كنتُ كلما إستنفذتُ قواي العقلية للبحثِ عن أن ثمة أمرٍ غامض ! ، أجد أنني في توقيتٍ ماضٍ جداً و لم يعد المجال مُسعفاً لأن أسأل : أين الطريق ؟! ، ليُجيب صاحبي : إلى الحرية ! ، حتى أيقنتُ السمعَ لا البصر أننا على مقربةٍ من ذلك "الجسر" ! ، و حينها تجلت أمامي حجم أكذوبة المجتمع المحافظ ، و تعالت أضحوكة "التمدن" على شفتيَّ اللتين تارة تُتمتمُ : تباً لكِ أيتها الشهوة ! ، و تارة ثانية : تباً لذاك الزحام الممتد و الطويل بلا "ملل" ! ، إذ - و في ذات المكان - كان صديقي يقف بجانبي و هو ينظرُ مُحدقاً عينيهِ بكثافة ! ، فيما كنتُ مُتأملاً ذات - التجسير - المُرتفع و المُنقسم في آنيةٍ واحدةٍ تحتَ "بحرينِ" من الفسوق ! ، أحدهما إختلطت به غزارة "النبيذ" المسكوب ، فيما الآخر لا تزال تسبحُ في أعماقهِ ذات "الأجساد" التي تُقدم لزبائنها - المُكرمين - كما لو أنها تؤسس علماً جديداً في مقدار الكرم و ما يتضمنه حسن "الضيافة" ! ، و لكن في واقعٍ أشبه بالدخان الذي يحوي ذات "البهو" على طرفِ فندقٍ يستجمع شظايا ذات "الرماد" المكنون ، و المُحترق ! .. .

كنتُ أحاول أن أتشبث بتلابيب الوصف للحظة ذاتها ! ، ريثما عُدت مُحملاً بذكرى ذلك العنفوان "الوردي" لصديقي المُمتنَ لمقدمي حالما قرأتُ روايته الكئيبة : سعوديون في المنامة ! ، و لكن أدركتُ حيناً أني في وطنٍ من "الغفوة" ، تنتظرُ "إفاقة" الصحويين ! ، و حيناً آخراً لا يبدو إدراكي دقيقاً للرصد الذي كانت أناملي تُشير إليه مركبةً بأخرى كما لو أنني طفلاً ذات إحساسٍ عالٍ من "البراءة" و هو يُشاهد "حممَ" تلك المركباتِ بفيضٍ من الإنتظار إلى أن إختفى ! ، و لم أنتهِ بأن أحصي عدداً ضافٍ للفكر الكامن في جوف تلك الرواية لذلك اليوم "المُعطر" برائحةِ "الفجور" ، و حينها فقط تسائلتُ كم مضى من الوقت لذات "المشهد" الجسري ؟! ، إنها أربعِ ساعاتٍ مضت ، و لكن .. من أجل" الحرية "!!![/ALIGN]

[COLOR=blue]بقلم : وليد بن مساعد‏ آل مساعد[/COLOR]

wp_get_shortlink()/333

أربع ساعات .. من أجل الحرية

25/07/2009
عين حائل
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 2455570

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/333/

Older posts Newer posts
أربع ساعات .. من أجل الحرية
منتهى العدل،، الإنسان مسير ومخير!!
أربع ساعات .. من أجل الحرية
الأفراح والبذخ

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press