• ارسل خبر
  • الإدارة
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة عين الحقيقة الاخبارية
 
الاسس
  • الرئيسية
  • المحلية
  • التعليمية والثقافية
  • العامة
  • الرياضية
  • الحوادث والوفيات
  • المناسبات
  • الدولية
  • الطريفه والغريبة
  • اللقاءات الصحفية
  • الوظائف
  • زواجات
  • الصور
    • إحتفال الاطفال باليوم الوطني84
    • الاطفال
    • الكبار
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )
    • صور الاطفال (باليوم الوطني )1434
    • صوره وتعلق
  • زيارة المشاهير بحائل
  • رالي حائل والمهرجانات
  • شخصية ناجحة ومحبوبه
  • الزيارات لصحيفة عين الحقيقة
  • كتاب عين الحقيقة
  • الإنتخابات البلدية
  • مناسبات خاصه
  • اخبار الصحة
الاهلي عام 18_7_1439هـ
Articles > محمد بن نايف…. فارس الأمن السعودي..
وليد المساعد

Learn more
  • الأثرياء .. يعلمونك كيف تصبح فاشلاً !
  • عن .. طراد أخو نوضى !
  • وأخيراً .. وصلت الطائرة "المطعم "
  • في الكتابة !
  • البساطة .. خاصيّة العظماء !
Read more

محمد بن نايف…. فارس الأمن السعودي..

+ = -

[ALIGN=CENTER][COLOR=red]محمد بن نايف .. فارس الأمن السعودي[/COLOR]

و من ذاكَ الأسد ، وُلد محمد إبنُ أبيه نايف بن عبد العزيز آل سعود و نام على مهدٍ حانٍ كشبلٍ يُراعى و يتربى في عرينِ والده المسؤول "الأول" عن الأمن في هذه البلاد ، و نشأ نشأة "الشباب" الفُرسان في عهدٍ مُؤزرٍ بقادته الأجلاء ، حتى نمى فارساً - سعودياً شامخاً - ليجوب حامياً أمننا و أماننا من أيدي الخوارج و المُجرمين الذين دأبوا على التخريب و التدمير بإسم الإسلام "البراء" منهم و مما يفعلون ! ، فأقام مراكز "المناصحةِ" بعدما آل إليه الإرهاب في وطننا من مُحاولات فاشلة - عقيمة - لزعزعةِ و إستقرار أمن و وحدة هذا الوطن الكريم ، و هو الذي يعي خطر الجُرم ، و يعزو إلى خُططه لأصحاب الفكر "الضال" ، بما يكفل حق "التجريم" عليهم و على من يحذو حذوهم - الخوارجي - المُكفر ، بزعم الجهاد في سبيل الله ! ، و هو أبعدُ ما يكون عنه و عن هذا الدين "السمح" و العقيدة الغراء التي ما كانت تُقر مثل هذه المبادئ - النتنة - يوماً ! ... .

كان الأمير محمد - و في حضرة الإعلام - كمن يظهر بغير "تصنعٍ" أم مُجاراة و خروج في فلاشات الصحافة ، فمن النادر أن يكونَ له ذات الحضور للبعض من الضباط الأمنيين و المُتحدثين بإسم "الداخلية" ، فهو يعملُ بصمتٍ في العادة ، و إن بدى في لقاءٍ - تلفزيوني - عابر فهو يحرص على إعطاء ما قل و دل من الكلام ، و يُشعرك بمدى صدقه في تعامله مع مُجمل القضايا الأمنية الراهنة ، فلا يُجيد المُجاملة على حساب نفسه و وطنه بالقدر الذي يُبادر - سموه - بالحديث عن النطاق الأمني في إستراتيجيته - الفاعلة - عملاً قبل أن تكون محط ورق و مانشيتات الصحف السعودية و العربية ، و العالمية ككل .. .

قبل ما يُقارب الأسبوعين - تقريباً - شعرنا كمواطنين بنشوة "الإنجاز" ذلك بالقبض على أربعٍ و أربعين شخصاً ، منهم من يحمل مؤهلاتٍ عليا خططوا لتنفيذ أفكارهم الإرهابية تمشياً مع مُعتقداتهم الباطلة في الأصل و التي لا تُستشف سوى عن صورةٍ - كربونية - من صورِ "الضلال" ! ، إذ كان الإحتفاء بهذا المُنجز الذي يسبقُ شهراً فضيلاً هو بمثابة "الدليل" القاطع على نجاح رجال الأمن السعودي و في كل الأوقات و المُناسبات الفضيلة في التعاطي مع بؤر و مخابئ هذه الجرائم "البشعة" ، و من بينهم الفذ محمد بن نايف "المُجفف" لمنابع الإرهاب ، و لكنه - في المُقابل - أراد أن يُعيد الإنتماء و الحس الوطني "العميق" في قلوب هؤلاء المُغرر بهم ، كما لو أنه يبني جسوراً تُهدم بأسلحةِ القتل للأبرياء ، و برصاصٍ يُصوب - غدراً - لأبناء هذا المجتمع المُسلم ! ، فأبى إلا أن يكون كريماً معهم ، مُسلماً ذاته لمجالستهم و الإنصات إليهم في بيته و بين أسرته كعادته و هم الذين حرصوا على تسليم أنفسهم إليه في مراتٍ عديدة دونما أن يتعرض إلى أحدهم فرداً ، و هي "شيمة" من شيم الرجال ، حتى كادت أن تطاله يد "الإغتيال" مُجدداً من عدوٍ بغي للدين و الوطن ، لكنها إرادة الله عز و جل أن يحفظ لنا رمزاً و رجلاً قلما أن نجد له مثيلاً بحق ، حيثُ لم يكن من المُستغرب أن يلتقي بخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في ساعةٍ متأخرةٍ من مساء يوم الجُمعة الماضي لبث أجواء الطمأنة و ليستمع إلى توجيهاته المُنبثقة من قلبٍ جامعٍ لكل من ساهم و عمل على صيانة هذا البلد - المعطاء - لتعزيز الأمن و الأمان ... .

ليس من دواعي خطورة الفكر "الإرهابي" كصناعةٍ مُفلسة دائماً ألا يكن لنا ذات الدور لمجابهةِ كلِّ خائنٍ لوطنه الذي إحتضنه ، و كفل له الرعاية و الإهتمام بما في ذلك الأمن من شتى "الدخلاء" و المُدنسين أرض بلادنا الطاهرة ، فللوطن علينا حق الحفاظ عليه و على كل طرفٍ من أطرافه كمحضنٍ لمكة و المدينة ، و موطنٍ للكتاب و السنة ، و مملكة - عظيمة - حظيت بآل سعود الذين قدموا وجهاً للبطولةِ و بشرف و عزيمة المُخلصين من أبنائه الأوفياء ، فكلنا يا محمد بن نايف نُهنئك بسلامة القلب و الجسد ، و جميعُنا يضرب لك "تحية" الإحترام و التقدير ، و ستظلَّ قاهراً لـ "الإرهاب" بطلاً من أبطال وطنك الشريف ، و فارس الأمن السعودي .. .[/ALIGN]

[COLOR=blue]
وليد المساعد

كاتب سعودي

" خاص عين حائل "[/COLOR]

wp_get_shortlink()/863

محمد بن نايف…. فارس الأمن السعودي..

30/08/2009
وليد المساعد
كتاب عين الحقيقة
This post has no tag
0 1737912

Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/863/

Older posts Newer posts
محمد بن نايف…. فارس الأمن السعودي..
اذا الحل (وعي)
محمد بن نايف…. فارس الأمن السعودي..
ترسيم باقي الموظفين بين الواقع والمأمول

Share and follow up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة عين الحقيقة الاخبارية

Copyright © 2025 www.aenalhaqeqah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة عين الحقيقة الإخبارية
جميع المقالات والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( عين الحقيقة ) بل تعبّر عن رأي أصحابها

Powered by Tarana Press Version 3.1.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press